البيئة

توظيف التّفكير التصميمي في معالجة التّغيُّر المناخي

وفقاً للصندوق العالمي للحياة البريّة، فإنّ نقص و/أو تلوث المياه سيلقي بآثاره على خمسٍ وسبعين في المائة من سكان العالم بحلول عام 2025. إنّ هذه الإحصائيات واقعيّة! لكن مبادرة جديدة ومثيرة للحماس في كلية جون أ. بولسون للهندسة والعلوم التطبيقيّة في جامعة هارفرد (SEAS) توظف التّفكير التّصميمي لمعالجة هذ…

الدَين البيئي والمسؤولية.

يعتبر [سلّم] اللاكفاءة اللاواعية، اللاكفاءة الواعية، الكفاءة الواعية والكفاءة اللاواعية (1)، غالبا الطريق الملكي لبلوغ الاتقان. ما يندر ذكره بعد ذلك، هو أنَّه عملية تكرارية. لا تنتهي أبدا. كلما أصبحت مجاهيل معلومة، كلما أصبحنا نعي المزيد من مجاهيل مجهولة. الأمر أشبه بتأثير دانينغ كروغر (2) كبير، يع…