نرى العالم من خلال كتبنا
عجلة الزمن وإن كانت تقود حياتنا. لكنها تبدو على غير ذلك وكأنها ساكنة، الأحداث نفسها تتكرر والأفكار بطريقة ما تجعلنا أكثر تدمراً. غير أن ذلك لا وجود له في حياة القارئ الذي يبحث كل يوم عن مخرج جديد. ذاك الذي يمتلئ بالحيوية والأسئلة والكلمات الأدبية. والمواعظ الفلسفية، ولا أملك لنفسي تخيرا لأبدل…