إيدير، عراب الأغنية الأمازيغية
“محاسِن الصُدف” لعله أكثر قولٍ ملائِم لوصف انطلاقة “إيدير” الفنية، هو الذي، ذات يوم سنة 1973 عرفت حياته نقطة تحول فارقة، عندما تم استدعاؤه كبديل للمغنية “نوارة” في اللحظات الأخيرة على راديو إذاعة الجزائر ليغني “أفافا إينوفا”. “حميد شريط…