النخب – خاطرة أدبية
قُبَيل تِلك اللحظات، وما بُهِج بين الماضي والحاضر، عولمة من السّنين كان قطوفها الخيفة والرهبة من تقدُّمي المُستمر؛ ظنا مني على أكنّة الضعف وقشور الفخر بمعجمي الثقافي المحدود، ولا خجل لإسقاط كياني على أنني مازلت لا أستطيع أن أعرب جُملة نحوية صغيرة كموافاة طالب يبتدئ لشيء من التطلُع لبذور اللغة، فضلا…